شركة أبل تكشف عن هاتفين جديدين أي فون6 وأي فون6 بلس

0 التعليقات


هاتفين جديدين من طراز أي فون هما أي فون6 وأي فون6 بلس، إلى جانب الكشف عن ساعة ذكية ونظام جديد للدفع عبر الهاتف ليحل مكان البطاقات الائتمانية، وذلك في حفل أقامته الشركة في منطقة كوبرتينو بكاليفورنيا.

ويتميز الهاتفين الجديدة بحواف محنية، وبشاشة أكبر، حيث يبلغ حجم شاشة الأي فون6 4.7 إنشا و5.5 إنشا لهانف أي فون6 بلس.

وبينت الشركة أن هاتف أي فون6 تبلغ دقة وضوح شاشته مليون بيكسل أي أنه أكثر بنحو الثلث عن وضوح هاتف أي فون5 أس، في الوقت الذي تبلغ فيه دقة وضوح شاشة أي فون6 بلس مليوني بيكسل.

ومن المتوقع أن يعمل الهاتفان الجديدان على معالج جديد للمعلومات "iOS8" والمميزات الإضافية مثل تطبيقات لقياس سرعة ضربات القلب لدى المستخدم وساعات نومه ووزنه وضغط دمه إلى جانب تطبيقات للتحكم بالمعدات التكنولوجية في المنزل.

وقال الرئيس التنفيذي لأبل، تيم كوك، خلال الكشف عن الجهازين إن هذين الهاتفين هما "دون بأي شك أفضل أجهزة أي فون قامت الشركة بتصنيعها مطلقا."

المصدر
CNN

شركات نفط وغاز أمريكية تتعرض لعملية قرصنة ضخمة

0 التعليقات


نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- يجب على من اعتقد بأن الحرب الباردة انتهت في تسعينيات القرن الماضي أن يعيد التفكير مجدداً، إذ انتقل ميدان المعركة إلى الإنترنت.

وأحد هذه الأمثلة تتمثل بالعملية الإلكترونية باسمها المستعار "Energetic Bear" أي "الدب النشيط" التي أطلقت عمليات قرصنة موجهة نحو شركات النفط والغاز في الغرب بشكل غير متوقع وعلى مستوى كبير من التعقيد.

وتجري المعركة بين جواسيس بريطانيين وأمريكيين وبين قراصنة من الصين وروسيا، إذ قام قراصنة بتسريب عطل إلى أجهزة كمبيوتر في شركات توليد الطاقة، وشركات التزويد بالنفط والغاز الطبيعي، ومصنعي المواد الصناعية، وقد معظم الشركات المستهدفة تقع في أمريكا وإسبانيا أما الأخرى فتقع في أوروبا الغربية.

ويقول الخبراء إن عملية التجسس هذه تمكنت من الحصول على "معلومات حساسة"، مضيفين إن من يمكن أن يستفيد من عمليات كهذه شركات مماثلة وفي نفس المجال، فإذا علمت شركة بأماكن تواجد النفط والغاز في مواقع معينة خططت الشركات الغربية للحفر فيها، يمكن أن تسبقها إلى تلك المواقع وتبدأ بعمليات الحفر والتنقيب.

وقد لمحت شركة "Crowdstrike" عملية القرصنة لأول مرة عام 2012، ويظن الخبراء بأن هؤلاء القراصنة يعملون لحساب دوائر الاستخبارات المركزية الروسية، لصالح شركات الغاز والطاقة المملوكة للحكومة مثل "Gazpro" و "Rosneft".

ولم ترد السفارة الروسية في أمريكا أو أي من الشركات المذكورة سابقاً على طلب CNN التعليق على الحادثة.

المصدر CNN
Home


دراسة تظهر سهولة التحكم بالإشارات الضوئية بأمريكا في حال قرصنتها

0 التعليقات




نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- أعلنت دراسة أجرتها جامعة ميشيغان الأمريكية عن خطورة قرصنة الإشارات المرورية في أمريكا، وبسهولة أيضاً، إذ كل ما تتطلبه العملية هو توفر جهاز للأمواج اللاسلكية "راديو" موصول بكمبيوتر محمول.


وقد عمل الباحثون في الجامعة على تطبيق نتائج دراستهم عملياً، بإشراف مختصين على حركة السير خلال شهر مايو/أيار الماضي، وقد تمكنوا من تغيير الإشارات الضوئية في إحدى المناطق قليلة الحركة في ولاية ميشيغان باستخدام كمبيوتر محمول خلال جلوسهم ي شاحنتهم.


ولم تذكر الدراسة اسم الشركة المصنعة للإشارات الضوئية، لكن CNN أكدت بشكل مستقل بأنها شركة "Econolite"، التي تعد إحدى أكبر الشركات المصنعة لتلك الإشارات، ولم يرد المسؤولون عن طلب CNNالتعليق على الدراسة.


هذا وتعمل الإشارات الضوئية بالاعتماد على عدد من الكمبيوترات تتصل فيما بينها بموجات لاسلكية، بنفس الطريقة التي تصل فيها هاتفك الذكي على شبكة إنترنت لا سلكية، لكن أجهزة التحكم الموضوعة بصناديق حديدية عند كل إشارة، تمثل شبكة إنترنت غير آمنة، إذ تنقصها الشفرات الإلكترونية التي يمكن أن تحميها من القرصنة، كما أن اسم المستخدم وكلمة السر الضروريان للدخول إلى معلوماتها تتشابه فيما بينها إلى حد كبير، بل أنها تشبه أيضاً الكلمات التي توفرها الشركات في كتيبات الاستخدام.


ولكن هذه الشركة ليست المشكلة الكبيرة هنا، إذ أن معظم الإشارات الضوئية في أمريكا وكندا تملك نظاماً واحداً يسمى "NTCIP 1202"، الذي يسهل الدخول إليه إن لم تقم المدن بتغيير الإعدادات الموضوعة تلقائياً من قبل الشركات المصنعة.


ويشير الخباء إن الحكومات لن تقوم بصرف ميزانيات لتغيير هذه الإعدادات في الوقت القريب، لكن هنالك مشكلة أخرى تطرح نفسها، إذ لا يمكن لهذه الأنظمة التي صممتها شركة "Econolite" وغيرها أن تحصر عدد الأشخاص الذين يسمح لهم بالدخول إليها، في الوقت الذي يشدد فيه الأخصائيون على ضرورة معاملة الإشارات الضوئية كما لو كانت أجهزة كمبيوتر تملكها الحكومة، إذ يمكن للقراصنة أن يتلاعبوا بسهولة بحركة السير في حال دخولهم إليها.



المصدر CNN
Home

بالفيديو.. روبوت يعمل بخدمة الغرف بفندق أمريكي

0 التعليقات



تلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)--يجول في أرجاء هذا فندق "ألوفت" في ولاية كاليفورنيا الأمريكية ضيف غريب من نوعه، يحمل مهمة جديدة تقع على عاتق الروبوتات لخدمة البشر.

هذا هو الروبوت "أللو" مثلما يناديه موظفو فندق، إذ يمكن تعبئته بما يحتاجه مقيمو الفندق عند تلقي مكالمة في قاعة الاستقبال، ويتم إدخال رقم الغرفة في شاشة علوية يحملها الروبوت، ليتوجه إلى الغرفة المطلوبة.

إن تصميم الروبوت يحمل أجهزة استشعار وليزر وكاميرات مخصصة تمكنه من التعرف على ما يحيطه، وتجنب أي عوائق أمامه، ويمكنه استدعاء مصاعد الفندق بشكل لاسلكي، كما أن الوزن الذي يمكنه حمله يبلغ أربعة كيلوغرامات ونصف.

وعند وصول الروبوت إلى غرفة النزيل المرغوبة، يعمل على إجراء مكالمة هاتفية لكي يفتح له الباب، ليحييه ويسلمه مشترياته، ويسألك عن مدى أدائه، ورغم أن نظام تشغيله لا يزال في فترة تجريبية إلا أن النزلاء أبدوا إعجابهم بهذه التقنية الظريفة.


المصدر CNN
Home

مؤسس الإعلانات المنبثقة "Pop-up" .. يعتذر

0 التعليقات


أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- يكره أغلب متصفحي مواقع الإنترنت الأعلانات المنبثقة "Pop-up-Adds"، وإذا كنت كذلك، فإن الشخص الذي قام ببرمجة الرموز الخاصة بها يمقتها بشدة.

يعرب مبتكر فكرة الإعلانات المنبثقة "بوب أب" على مواقع الانترنت، إيثان زوكرمان، عن الأسف الشديد حيال ابتكاره لها.

ويذكر بأن زوكرمان قد عمل لدى موقع "تريبود. دوت كوم" في الفترة بين العام 1994 و 1999 عندما كان الموقع يشق طريقه بصعوبة من أجل تطوير نموذج للإيرادات.

وكتب زوكرمان في مجلة "ذا أتلانتك" الأمريكية هذا الأسبوع : "لقد ابتكرنا واحدة من أكثر الأدوات مقتاً في مجال الإعلانات: الإعانات المنبثقة، بوب-أب."

وبدأت فكرة الإعلانات المنبثقة كحل لشكوى تقدم بها صانع سيارات نتيجة لظهور إعلان شعار السيارات على صفحة تتضمن محتوى جنسي. وسعى زوكرمان إلى وضع تركيبة رموز لإطلاق الإعلانات في نوافذ منفصلة، إلا أن الأمر انتهى به إلى ابتكار أكثر الأدوات إزعاجاً على مواقع الانترنت.

وأفاد زوكرمان : "لقد كانت وسيلة لربط الإعلان مع صفحة المستخدم دون وضعه مباشره على الصفحة، الأمر الذي أحس المعلنين بالقلق حياله وافترضوا ضمناً بوجود رابطة بين العلامة التجارية ومحتوى الصفحة"، وأضاف زوكرمان بأنّ "نوايانا كانت حسنة."

يعمل زوكرمان حالياً كمدير للمركزالإعلامي المدني وباحث رئيسي في ميديا لاب، لدى معهد ماساتشوستس التقني "M.I.T". ويود زوكرمان لو أن الانترنت يتطور بطريقة لا تعتمد على دعم الشركات الإعلانية، ويقترح اعتماد وسائل أخرى، مثل زيادة استخدام نماذج الاشتراك، أو دفع مبالغ صغيرة مباشرة للمبتكرين العاملين على صنع المحتوى.

وكتب زوكرمان : "لقد عملت لفترة عشرين عاماً في المواقع التي تدعمها الشركات الإعلانية، ويمكننا أن نرى أن النموذج الحالي يعتبر سيئاً وغير قابل للاستمرارية."


المصدر CNN
Home

وداعاً لكلمات السر العشوائية.. تطبيق جديد يستعيض عنها بالصور

0 التعليقات


لاس فيغاس، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- ابتكر سام كراوثر (18 عاماً) طريقة جديدة لإدخال كلمات السر، وذلك من خلال اختيار صورة من ملفات المستخدم.

ويأتي هذا مع صعوبة تذكر كلمات السر المختلفة، أو حتى مع خطورة الحصول على كلمة السر من قبل القراصنة خاصة مع المستخدمين الذين يستعملون الكلمة ذاتها لحسابات مختلفة.

وتعمل التقنية في التطبيق الذي كونه كراوثر، الذي ترك الدراسة الجامعية ليعمل على التطبيق، على إعادة ترتيب الصور داخل ملفات المستخدم ليعلم هو وحدها الصور التي تشكل كلمة السر، لتتحول الصورة بعد اختيارها لكلمة سر طويلة مكونة من أكثر من 512 خانة.

وقام الشاب، الأسترالي الأصل، بالإعلان عن تطبيقه "uSig" في مؤتمر للحماية الأمنية الإلكترونية "PasswordsCon" ورغم عدم إعلان جاهزيته للاستعمال، إلا أن الخبراء يشيرون إلى مستقبل واعد امامه.


المصدر CNN
Home

هل كشفت عملية قرصنة مؤقتة أسرار بعض المستخدمين؟

0 التعليقات



نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- يفترض بتطبيق "Secret" أن يوفر مساحة يشارك فيها المستخدمون أسرارهم بصفة مجهولة، ولكن خلال الأسبوع الماضي، تمكن عدد من القراصنة تتبع ما ينشره الأصدقاء لتحديد هوية الناشر.









وقد حذر القراصنة في مركز رينو للقرصنة الأمنية المسؤولين عن التطبيق، وتمكنوا من الكشف عن هذه الثغرة الأمنية من خلال إعدادات تنزيله والتي تعمل على سحب معارف المستخدم في الإنترنت كشرط للتسجيل، ويعمل آلياً على تحديد التعليقات التي يقوم بها أصدقاء المستخدم.

ويعمل التطبيق على منع المستخدمين من تتبع بعضهم من خلال شرط نشر سبعة منهم تعليقات لتحديد دائرة المعارف للمستخدم، ولكن هنا تكمن الثغرة، إذ قام القراصنة بإدخال ستة أسماء لحسابات مزيفة، واسماً حقيقياً واحداً، والنشر باسم المزيفة، ليصلوا إلى أسرار المستخدم الحقيقي.

ومثل هذه الأسرار من نشر تعليقات مثل: "أنا عربي وأعيش بالقرب من القدس، وأنا ضد الحرب ومع الديمقراطية، إن حماس تسيء لجميع المسلمين، أوقفوا حماس! إن اكتشف أحدهم بأني بحت بهذا فإنهم سيعدمونني!"

وسر آخر قال فيه أحد المستخدمين: "لقد أخبرت الجميع بأن قطة هي التي أحدثت هذه الجروح على جسدي."

وأكد القائمون على التطبيق على أن هذا "العطل" كان مؤقتاً، وأنه نجم عن تحديث للتطبيق، في الوقت الذي يشير فيه الخبراء التقنيون إلى أنه لا يوجد منا يسمى بـ "المجهول" في عالم الإنترنت، إذ ستعود أسرارك لهويتك، فاحذر مما يمكنك نشره.


المصدر CNN
Home

جميع الحقوق محفوظة ©2014-2015 | ، . Privacy-Policy| أنضم ألى فريق التدوين